الثلاثـاء 08 ذو القعـدة 1433 هـ 25 سبتمبر 2012 العدد 12355







آفــاق إسـلامـيـة

علماء ومفكرون مغاربة يدعون إلى طرح «تجريم» الإساءة للأديان على الجمعية العامة للأمم المتحدة
دعا أساتذة وعلماء مغاربة إلى ضرورة توحيد الجهود بين الدول العربية والإسلامية للدفع من أجل استصدار قرار من الأمم المتحدة يجرم الإساءة إلى الأديان ورموزها، ويعمل على احترام وتقدير الأديان والأنبياء، والمطالبة بتوافق دولي يدعم السلام بين مكونات المجتمع الدولي ويعكس الحوار بين الحضارات القائم على التسامح
ومسجدي هذا
مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم بمدينته الطاهرة المنورة، هو آخر المساجد الثلاثة المقدسة وضعا وبناء، ومراعاة لذلك قال عليه الصلاة والسلام «لا تشد الرحال إلا لثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا». أدرك المسلمون حكاما وعامة منذ فجر الإسلام المكانة العظمى لمسجد رسول الله صلى الله عليه
الإساءة للرسل ساهمت في انتشار رسالاتهم
الدافع للكتابة في هذا الموضوع هو الفيلم المسيء للنبي (صلى الله عليه وسلم) والرسوم المنشورة في عدة صحف أوروبية في ذات الصدد. وقد يمتعض البعض لهذه البداية الباردة في ذكر مسألة أثارت كل هذا القدر من الحماسة والغضب لدى المسلمين، لكنني لا أعرف وسيلة أغيظ للعدو من أن تصرعه بتدبيره هو نفسه. ثم إن هذه الحملات
«أهلا».. مبادرة مصرية شبابية لتعريف الأجانب بحضارة الإسلام
صرخة شبابية غيورة على الدين الإسلامي ونبيه الكريم أطلقها مجموعة من الشباب المصريين في شكل مبادرة، بعدما تنبهوا قبل فترة للمكايد والمخططات التي يدبرها بعض الجهلاء والحاقدين في أوروبا وأميركا للنيل من صورة الإسلام كدستور لهداية البشر وإصلاح شؤون الحياة. المبادرة انطلقت قبل تسعة أشهر من عرض الفيلم الأميركي
أميركا والإسلام.. والمشكلات العميقة
ما كنت أحب العودة إلى مثل هذا العنوان، بعد الاعتياد عليه على مدى أكثر من عقد من الزمان منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) عام 2001، وإلى احتلال أفغانستان والعراق، وشن الحرب العالمية على الإرهاب «الإسلامي» التي لا تزال مستمرة في عشرات البلدان بأشكال ظاهرة أو خفية. لكن مسألة الفيلم المسيء للرسول،
الفقه والتصوف.. الغاية والوسيلة
لطالما انشغل الكثير من الباحثين في الفكر الإسلامي؛ خاصة من المستشرقين، بمحاولة الإجابة عن التساؤل التالي: ما الذي يجعل «التجربة الصوفية» متباينة مع غيرها من التجارب الدينية الأخرى؟ وما أوجه فرادتها؟ وإذا كان مقصود كل عبادة «واحد»، فما الذي يجعل سبيل فرقة ما أكثر ثراء وأشد عمقا وإثارة للجدل كذلك؟! والواقع
فتنة الفيلم.. رؤية تفكيكية لخطاب الكراهية
في كتابها القيم جدا «محمد نبي لزماننا»، تخلص الكاتبة والمؤلفة الإنجليزية، كارين أرمسترونغ، إلى أنه ما من شخصية تعرضت للهجوم المنهجي المستمر في العالم الغربي مثل شخصية النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، الذي تصف حياته بأنها كانت كلها جهادا، وهي تعني بذلك الكفاح والكد بكل معاني الكلمة لكي يجلب السلام للعرب
مواضيع نشرت سابقا
الأزهر ودار الإفتاء يدشنان قناة فضائية وبوابة إلكترونية لنشر المنهج الوسطي
الربيع النبوي قبل الربيع العربي
الآداب السلطانية والسياسة الشرعية
القانون بوصفه ضابطا أخلاقيا
قريتنا الصغيرة
قيادي إسلامي تونسي: ما نرجوه أن لا تبتلعنا السلطة.. وأن يظل مشروعنا الإصلاحي شاملا
هل سيصبح الإسلاميون كالأحزاب السياسية المسيحية في الغرب؟
دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب
الإسلام المعاصر: نظرات في الحاضر والمستقبل
حقوق الإنسان ومنظومة القيم الإسلامية